قصتي جميلة و حقيقية فقد مارست جنس ساخن و
جميل مع اخو صديقتي في بيتهم و ذلك في يوم كان المطر فيه شديد و قد ذهبت
اليها و تحدثنا قليلا قبل ان يدخل علينا اخوها و كان شابا وسيما جدا و
جميلا و لكني لم اتمحن عليه و لم افكر في الجنس معه . لاحظت انه ينظر الي
في كل مرة و ان نظراته كانت غريبة و سكسية جدا لكني لم اعره اي اهتمام لاني
احب صديقتي و لم اكن اتوقع انه يطلب مني النيك في بيتهم و لكن حدث ما لم
يكن في الحسبان فبينما نحن نحكي حتى اصيبت بالاغماء و كان الجو ماطرا جدا و
بسرعة حضر ابوها و نقلها رفقة امها و اختها الى الطبيب و وجدت نفسي وحيدة
في بيت صديقتي و لذلك هممت بالمغادرة لانني لم اجد مكانا معهم في السيارة
كي ارافق صديقتي و لكن كان الجو ماطرا بشدة و حين هممت بالخروج لحقني اخو
صديقتي و اصر ان ابقى في البيت حتى يتحسن الجو و قد تظاهر امامي انه شخص
رزين و لا يفكر في اي شيئ اخر . بقيت في المنزل و انا غير مرتاحة و نظرات
اخو صديقتي لا تتوقف حيث اني اصبت بالدهشة و الخوف و لذلك ذهبت ناحية الباب
كي افتحه و اخرجه لانني لم اشعر هناك بالطمئنينة لكن بمجرد ان لمست الباب
حتى جاء خلفي و امسك يدي و سالني الى اين فقلت له الى البيت و هنا كرر نفس
العبارة اي انتظري حتى يتحسن الجو و نظرت اليه وقلت له لا يهمني الامر اريد
ان ارجع الى البيت و كانت المفاجاة انه اجا بطريقة لم تكن متوعة تماما حيث
قال ليس قبل ان انيكك و نمارس جنس ساخن فانا اعشقك و اتحين الفرصة منذ مدة
لم اصدق ما الذي سمعت و امسكني بقوة و اخذني الى غرفته الخاصة و بدا
يجردني من الشياب و غتصبني بكل قوة و قد اكذب ان قلت لكم اني كنت خائفة او
رافضة بل كنت اكثر لهفة منه خصوصا لما عراني و راى طيزي و بدا يرضعه ويمدح
جسمي .صرت اترقب الوقت الذي سارى زبه و اتسائل هل زبه كبير ام صغير حتى
اخرجه و كان جميلا جدا رغم انه لم يكن زب كبير و ضخم و اجبرني على رضعه و
انا امص في جنس ساخن جدا و لكني اتظاهر اني اريد التوقف لاني لم اكن اريد
ان اتركه يعلم انني اريد ان امارس معه الجنس و بعد ذلك طلب مني ان اعطيه
فتحة طيزي كي يرطبها و ينيكها و كنت سعيدة جدا لانني سادخل ذلك الزب الرائع
في طيزي و فتحتي لم تكن قد احتوت زب منذ مدة طويلة نوعا ما . كان ينيك و
يدخل و يتلذذ و يضرب طيزي و يخبرني اني املك طيز طرية و جيملة و لذيذة و
انا اتظاهر دائما اني غير قابلة و انني اتعذب و كانه يغتصبني بينما كنت
احاول فتح طيزي اكثر في جنس ساخن جدا ثم اخرج زبه و كان لونه تقريبا بني
بعدما تلطخ ببقايا الفضلات في فتحة طيزي و اعطاني اياه كي امصه و انظفه و
من شدة الشهوة نسيت نفسي و رضعت زبه رغم رائحته الكريهة و مذاقه الحامض .
ثم ادخله مرة اخرى في فتحتي في جنس ساخن و انا اطلق اهات ساخنة و لكني كنت
اتظاهر انني اتالم بينما الحقيقة اني كنت مرتاحة و مستمتعة جدا بزبه الذي
كان يعشش داخل طيزي و خاصة لما يمسك اردافي الجميلةو يفتح فقاتي كي يدخل
زبه اكثر الى طيزي و لمس ايضا صدري حيث تحسس على بزازي رغم انه لم ينزع لي
حمالة الصدر و لكن كانت لمساته جميلة و تشعلني وتسخنني اكثر كلما لمسني و
زبه في طيزي مغروس بالكامل و بدات احس انه سيقذف حين زادت سرعة ضربات زبه
داخل فتحتي حيث اصبح يحركه بطريقة سريعة جدا و بلا توقف و انفاسه كبرت و
فعلا لم يمر وقت طويل حتى احسست بزبه يقذف داخل مؤخرتي و حتى المني كان
اكثر حرارة من زبه الذي كان ساخن جدا حيث كان زبه يقذف طلقة واحدة و يعود
الى الخلف ليشخن الطلقة الثانية ثم يواصل القذف في جنس ساخن حتى افرغ كل
حليبه داخل طيزي . و حين انهى القذف و سحب زبه اتجه الى المنشفة كي يمسحه
بينما انا تعمدت التظاهر بالبكاء و كانه اغتصبني و انني لن اسامحه غير اني
في داخلي كنت احس انها دموع الفرحة من شدة حلاوة الزب و لذة النيك في جنس
ساخن مع اخو صديقتي التي نسيت امر مرضها تماما

تعليقات
إرسال تعليق